تعرف على فريق الخبراء المعتمدين دولياً
د. سارة البهيتي
بعد معاناتها من بعض المشاكل الصحية و معاناتها من زيادة الوزن طوال الـ 14 عامًا الماضية ، وجدت الدكتورة سارة الحل الذي كانت تتمناه في تغير نمط حياتها. لم تكن صدفه و لكن خلال رحلتها للتطوير الذاتي وورش العمل المختلفة حول قوة العقل البشري و قدرة الجسم على التشافي الذاتي ، صادفت والدفيت. لقد الهمها هذا البرنامج القوي المؤثر الذي ساعد آلاف الاشخاص حول العالم استعادة ثقتهم و تمكينهم من تحسين نوعية حياتهم و صحتهم، لتصبح اول مدربة صحية معتمدة من قبلهم في الوطن العربي.
هدف سارة هو مساعدة اكبر قدر من الناس الذين يعانون بسبب عاداتهم و علاقتهم بالاكل و برمجتهم الخاطأه والتأثير على المجتمع و الاطفال بشكل إيجابي.
على المستوى المهني ، تعد سارة واحدة من أوائل مهندسات في مجال الهندسة الطبية في المملكة العربية السعودية مستشارة في الفيزياء الطبية. تتمتع بخبرة تزيد عن 20 عامًا في قطاعي الرعاية الصحية والتعليم. هي مؤسس ونائب الأمين العام لـ ArabSafe (arabsafe.org) ، وهي مبادرة تهدف إلى التأثير على ممارسة التصوير التشخيصي الحالية ، ودعم التنظيم الذاتي ، وزيادة الوعي بالسلامة الإشعاعية للمريض والعاملين وعامة الناس وتعزيز ثقافة الحماية من الإشعاع.
بصفتها عضو هيئة تدريس، تواصل تعليم أطباء المستقبل في مجال الفيزياء الطبية و التصوير التشخيصي والوقاية من الإشعاع. تطوعت للعمل على المستوى الوطني لتحسين السلامة في التصوير التشخيصي و الارتقاء بوعي العاميلين و المرضى في هذا المجال. د.سارة شغوفة لقيادة التغيير وتحسين القطاع الصحي في المملكة العربية السعودية وتنمية المواهب السعودية الشابة من خلال خبرتها الطويلة كعضو هيئة تدريس و محاضرة.
كمدربة ، شغف سارة هو مساعدة الناس على تجاوز حدودهم والتحكم في حياتهم. إنها تؤمن بأننا جميعًا نستحق أن نعيش حياة صحية وسعيدة ولائقة، نخلقها بانفسنا من خلال خيارات افضل .
د. ماوية خفاجي
كجزء من مسيرتها المهنية الأصلية في الفيزياء الطبية كأكاديمية ومقدم للرعاية الصحية، تشارك ماوية في عملية تدريس وتوجيه وتقييم طلبة كلية الطب وتدريب طلبة الكليات الصحية الأخرى. معروف عن ماوية أن لديها الطاقة لرعاية والاهتمام بمن حولها والشغف لإنشاء وقيادة المشاريع التي تسهم في تنمية المجتمعات اضافة الى قدرتها على القيادة للمحافظة على استمرارية المشاريع.
حصلت ماوية على درجة الدكتوراه من جامعة إكستر في المملكة المتحدة ، أثناء دراستها تطوعت للعمل في المدرسة السعودية في اكستر كمديرة. عندما عادت في 2006 كانت تعمل في مؤسسات مجتمعية وتطوعية مختلفة كماقادت فريقًا من الأطباء عند حدوث سيول جدة في عامي 2009 و 2011.
في عام 2011 أسست ماوية مكتب الخدمات التطوعية في المستشفى الذي تعمل فيه ، وهي اليوم تقود 16 مشروعًا وأكثر من 600 متطوع.
تم ترشيحها في عام 2017 كواحدة من أكثر 100 امرأة تأثيراً في المملكة العربية السعودية، وفي عام 2019 حصلت على المركز الأول لجائزة جامعة الملك عبد العزيز "أنفعهم بعلمه" كأفضل عضو أكاديمي يعقد ورش عمل تدريبية لكل من الموظفين والطلاب. وفي عام 2020 حصلت على جائزة التأثير الاجتماعي من المجلس البريطاني للخريجين البريطانيين في المملكة العربية السعودية.
في عام 2018 ، تعرفت ماوية على Wildfit من خلال صديقة، وفي يوليو 2018 خضعت لتحدي 90 يومًاألهمتها قصة نجاحها في إكمال تحدي 90 يومًا، والنتائج التي حصت عليها من فقدان للوزن ، ووعي بعلاقتها بالطعام بالإضافة إلى شغفها بمساعدة الآخرين على صنع تغيير طويل الأمد - دفعها أن تصبح مدربة معتمدة من Wildfit ، وفي نوفمبر 2019 حصلت على الشهادة كمدرب معتمد لوايلدفت. ماوية مدربة معتمدة لتدريب المدربين ومدربة لتدريب المدربين لمهارات التفكير في التعليم.
نــــــور بلفقيه
حصلت نور على رخصة WildFit International Coaching في يونيو 2020 بعد أن طبقته كنظام حياة وأسلوب منذ عام فبراير 2018. كان هذا البرنامج نقطة تحول في حياتها مما كان له كبير الاثر في جوانب حياتها النفسية والجسدية والذهنية والعافية بمفهومها الشمولي.
نشأت نور في عائلة معطاءة مما أثر على اختياراتها المهنية وساهم في تحديد شغفها في الحياة الذي أصبح الوقود الذي يمدها بالقوة والسعادة لتمارس كل أدوارها في الحياة. هذا الحافز جعلها تبدأ في رحلة عميقة لاكتشاف ذاتها منذ عام 2010 جعلها تهتم بالبعد النفسي والروحي للذات وتوظيفه بشكل يرفع من الإنجاز والسعادة والنجاح.
تمارس نور الكوتشينج والتوجيه لأكثر من 5 سنوات وهي مستشارة بيركمان منذ ابريل 2019. تستخدم نور بيركمان وايلدفت وغيرها من العلوم التي تعلمتها لمساعدة الناس في تحسين جودة حياتهم ومعرفة شغفهم وتطوير مهاراتهم الحياتية بشكل عام ليكونوا اكثر سعادة وعطاء.
تعمل نور في منصب قيادي في مجال العلاقات العامة والتواصل وبدأت نور رحلتها المهنية في مجال العلاقات العامة والتواصل منذ عام 2007 عندما ترأست إدارة العلاقات العامة والتواصل في جامعة عفت في جدة. ثم انتقلت للعمل في شركة يونيليفر إحدى أكبر الشركات العالمية في مجال السلع الاستهلاكية كمدير للتواصل الداخلي ثم ترقت لترأس أعمال الاستدامة والتواصل. بعد ذلك تقلدت نور بعض المناصب القيادية في القطاع الحكومي في القترة من 2018 إلى 2020.
نور سعودية ومتزوجة وأم لأربعة أبناء وتحمل شهادة الماجستير في دراسات الترجمة من جامعة بيرمنجهام في بريطانيا. بالإضافة الى العديد من الشهادات المهنية الاخرى في مجال التواصل والكوتشينج.
تعشق نور القراءة والغوص والسفر ومهتمة بمجال التنمية الذاتية والتطوير في كل نواحي الحياة الصحية والمهنية والعاطفية. مهتمة برفع الوعي في موضوع المرونة ورفاه العافية Resilience and wellbeing لمساعدة المزيد من الناس على الوصول للسعادة الحقيقية والفهم العميق للذات..
أمــــانـــي صــــلاح
أماني صلاح باحثه في العلوم الاجتماعية والانسانية، مدرب معتمد لتدريب المدربين، مدرس معتمد للتأمل، تغيير مسارات الوعي، ممارس معتمد ليوجا الضحك، وممارس معتمدTFTالعلاج بحقل الفكرة، ممارس معتمد لتقنيه الاتزان العاطفي EBT، ممارس معتمد MBTI مؤشر باير لأنماط الشخصية، علم النفس الإيجابي, وغيرها… تلك مجرد دراسات أضافت الى قلبها وعقلها الكثير.
هي روح تشبهك تماماً فكلنا من صنع الخالق تختلف ظروفنا وحكاياتنا لكننا جميعاً نلتقي على نور الله.
عملت أماني مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة لمده ١١ سنه مما جعلها تكتسب حمدًا كثيراً وامتنان وخبره قوية في التعامل مع المصاعب والتحديات التي تواجه الأطفال وأسرهم الكريمة. عملت لمده 7 سنوات في قطاع المحلات التجارية كمسؤولة عن قطاع التأنيث والتدريب في المنطقة الغربية والوسطى والشرقية، وحاليًا تعمل أماني مدرب ومستشار في الوعي والتطوير الذاتي بعد دراسة في هذا المجال لمده عشر سنوات بدأت من عام 2010
بوفاة والدها الحبيب رحمة الله اخذت حياتها مسار آخر تعرفت فيه على نوع آخر من العلوم التي ترتقي بالمشاعر الانسانية جربت طرقها وعملت بشغف ودأب على ذلك بدأت بنفسها وبأسرتها لحبيبة فوجدت قرباً لله وحباً للحياة ونورًا يغمرها وكل من حولها وجدت منها السيئ فتركته ووجدت منها النافع فزادت في خيره... وقررت واختارت ان تُعلم الناس والبشر ما تعلمته وما غيرها وان تقدم الدعم للوصول الى حقيقتهم الرائعة ومعرفه كنزهم الخفي.
أماني تقدم لك استشارات تساعدك لإعادة اكتشاف حقيقتك وجمالك الداخلي بتقنيات بسيطة كل ما عليك هو أن تتوكل على الله وتكون صادقًا في نية التغيير. لديك اختيار جديد كل ١٠ ثواني فاختر من الآن أن تكون النسخة التي تريد.
رنا عجمي
بصفتها أمًّا مخلصة لطفلين، تدرك رنا تمامًا التحديات التي تواجهها لضمان الصحة الجسدية والنفسية لأبنائها.
عندما تم تشخيص ابنتها، رِؤى، بمقاومة الأنسولين وبداية السكري وهي بعمر 12 عامًا، كان ذلك موقفًا مؤلمًا للغاية. ورغم المحاولات المتكررة من خلال الحميات الغذائية والأدوية، لم يظهر أي من الحلول فعاليته. كانت زيادة الوزن والأعراض التي تعاني منها رِوى تجعلها تشعر بعدم الثقة في نفسها، مما دفع رنا، كأم، إلى الإصرار على إيجاد طريقة أفضل.
استنادًا إلى شغفها الدائم بالصحة والتغذية واللياقة، بحثت رنا عن جميع الحلول الممكنة. ورغم أن الأدوية كانت تساعد في السيطرة على مستويات الأنسولين لدى رِؤى، إلا أنها كانت تتسبب في آثار جانبية مزعجة. ولكن حين اكتشفت رنا برنامج "تحدي وايلدفت 90 يومًا"، تغيرت الأمور بشكل جذري.
خلال بضعة أسابيع فقط، لم تعد رِؤى بحاجة إلى الأدوية، تحسنت صحتها، وزادت ثقتها بنفسها. كانت مشاهدة هذا التحول مصدر إلهام لرنا لتصبح مدربة معتمدة من وايلدفت لمساعدة الآخرين على تحقيق نفس النتائج المذهلة.
واليوم، بفضل اعتمادها كمدربة وايلدفت، تسعى رنا بشغف لدعم عملائها في رحلاتهم الصحية الخاصة. إ
نها ملتزمة بتمكينك من استعادة السيطرة على صحتك من خلال تغييرات بسيطة ومستدامة.
وتعتبر التحولات التي شهدتها لدى عملائها، كما حدث مع ابنتها، دافعًا كبيرًا لمواصلة رسالتها في توجيه الآخرين نحو الصحة والسعادة طويلة الأمد.
رسالتها هي إظهار قوة الغذاء للآخرين، وتعليمهم كيفية اتخاذ خيارات واعية تدعم صحتهم الجسدية والنفسية. ومن خلال التدريب الشخصي، تساعد رنا عملاءها على بناء عادات دائمة تقودهم إلى حياة أكثر صحة ونشاطًا.